أما أنا..
فتنهدتُ كثيراً
شهقت.. زفرت
حاولتُ أخراج الغصة التي في قلبي
أعلمُ أن هنالك شيئاً ما عالقٌ فيه
لكن..
لا أعلم ما هو
شيءٌ ثقيلٌ
برغم الجمال المحيطِ بي
و الأبتسامة التي تجعلُ من وجهي تفاؤلاً للآخرين
فالألمُ لا يستطيعُ الأنتظار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
علّق لي ما يدور في ذهنك مهما كان،