و عاد..
و عدنا،
و عادت الحياة..
طلبني ذات يوم، وقال بكل رجاء، أنه يريدُ نسخة من مفتاحي..
استغربتُ طلبه، فرفضت، لإني إن قبلت، بعدها لن تكون لي خصوصية، و سأشعر بأني مقيّدة،
لكن في زاوية من ذهني، شعرت بأنه يريدُ أن يفاجئني ربما، ولكنني أؤمن بأن لا أحد يجيد مفاجأتي،
فسألته:
- أعطني سبباً!
قال:
- أريده!
فأعطيته إياه!
و عدنا،
و عادت الحياة..
طلبني ذات يوم، وقال بكل رجاء، أنه يريدُ نسخة من مفتاحي..
استغربتُ طلبه، فرفضت، لإني إن قبلت، بعدها لن تكون لي خصوصية، و سأشعر بأني مقيّدة،
لكن في زاوية من ذهني، شعرت بأنه يريدُ أن يفاجئني ربما، ولكنني أؤمن بأن لا أحد يجيد مفاجأتي،
فسألته:
- أعطني سبباً!
قال:
- أريده!
فأعطيته إياه!