لازالت تسكن ذاكرتي هيئتُك الأولى التي قابلتُك بها في درب الصُدَف، ولازلت بابتسماتك العذبة تراودني في صباحات أفكاري، عند كل ذكرى و كل حب، وكل ايماءة.
تجيءُ إلي بقلمك المرفوع إلى ذهنك الغضّ، بصبابة روحك المتّقدة، و حماسك الهادئ الذي يشّد حواسي لكل ما يجيء به قلبك النقي. تفتح مشاريعك الداخلية إليّ وتغلق ما تفتح بإيماءة المشاريع الغامضة، بسمتك..
التي تعفيك من كل الإجابات.
تجيءُ إلي بقلمك المرفوع إلى ذهنك الغضّ، بصبابة روحك المتّقدة، و حماسك الهادئ الذي يشّد حواسي لكل ما يجيء به قلبك النقي. تفتح مشاريعك الداخلية إليّ وتغلق ما تفتح بإيماءة المشاريع الغامضة، بسمتك..
التي تعفيك من كل الإجابات.
: )
ردحذف=)
ردحذف