- ألا تريدين شيئاً من السوق؟
- لا، شُكراً.. ( وأبتسمُ من وارءِ الصّوت)
- أبداً أبداً أبداً أبداً؟!
أصمتُ لوهلةٍ، لأصارع نفسي بين الرّغبة والحاجة:
- أشتهي كتاباً..
- لكن مكتبتكِ مليئة، أين ستضعينه؟ متى ستقرئينه؟
- سأجمعها إلى أن أقرأها..
- ألم توبّخكِ ماما إلى كثرة شرائكِ للكتب؟!
- . . .
أردّ عليها أخيراً بعد صمت:
- أبداً..
وفي خاطري.. كتاب.
أنا أيضاً أشتهي رائحة المكتبة
ردحذفتذكريني عندما يطيب خاطرك بكتاب ^ ^
آيه عزيزتي،
ردحذفزرت القرطاسية هذا الصباح والتي لاتخلو من الكتب..
ولم أمنع نفسي من شراء واحِد..
=)
أنتِ في القلب..
في خاطري أن أقرأ نصا جديداً
ردحذفلا تطيلي أرجوك