عبثاً نحاول أن نهمش أحلامنا و نركزّ على الأمور الأخرى، لأنها ببساطةٍ أهمّ من تحقيق الأحلام، أو لأننا لازلنا صغارا على تحقيق أحلامنا؟
لا شيء يجدي لجذب أؤلئك المبدعين غير الرغبة/ الحُلم. إن لم يكونوا حالمين له فإنهم لن يقدّموه بالشكل المُرضي تماما. و لا شيء يجدي لإثارة دواخلهم و تحفيزهم غير الرغبة/ الحُلم، فإن كُنا سنهمش أحلامنا لنركز على تحقيق شيء مهم فمن الأفضل لنا أن ندرج هذا الأمر في لائحة الأحلام، كي نتمها بالشكل الذي يُرضينا، و لعلّه يكون أجمل الأحلام التي نحققها لأنه لا يكون باختيارنا أو برغبتنا الأولى، لكن قدرتنا على تحقيق ما لا نريد هو أكثر التحديات و الأحلام إثارة حتماً، لأن تهميش الأحلام لن يعود علينا بغير الألم،
لا شيء يجدي لجذب أؤلئك المبدعين غير الرغبة/ الحُلم. إن لم يكونوا حالمين له فإنهم لن يقدّموه بالشكل المُرضي تماما. و لا شيء يجدي لإثارة دواخلهم و تحفيزهم غير الرغبة/ الحُلم، فإن كُنا سنهمش أحلامنا لنركز على تحقيق شيء مهم فمن الأفضل لنا أن ندرج هذا الأمر في لائحة الأحلام، كي نتمها بالشكل الذي يُرضينا، و لعلّه يكون أجمل الأحلام التي نحققها لأنه لا يكون باختيارنا أو برغبتنا الأولى، لكن قدرتنا على تحقيق ما لا نريد هو أكثر التحديات و الأحلام إثارة حتماً، لأن تهميش الأحلام لن يعود علينا بغير الألم،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
علّق لي ما يدور في ذهنك مهما كان،