سقطت على وجنتي شعرة،
قالت لي: تمنّي شيئاً!
قلت: لا أماني لديّ.
قالت: لا بدّ لنا من أماني ولو داخلية!
غرقت في التفكير عن أمنية،
باغتتني: في أي عين هي؟
قلت: اليمنى!
قالت: صحيح!، أمنيتك ستتحقق، هكذا يقولون!
فرحت،
وانتبهت، أني لم أتمنَ شيئاً.
قالت لي: تمنّي شيئاً!
قلت: لا أماني لديّ.
قالت: لا بدّ لنا من أماني ولو داخلية!
غرقت في التفكير عن أمنية،
باغتتني: في أي عين هي؟
قلت: اليمنى!
قالت: صحيح!، أمنيتك ستتحقق، هكذا يقولون!
فرحت،
وانتبهت، أني لم أتمنَ شيئاً.
أليست للأمنيات الداخليّة أن تأخذ شكلا غامضا بالنسبة إلينا..؟
ردحذفعزيزتي، أنتِ على خير إن شاء الله.
ليس غامضاً، بل لا مفهوم، أو لا مُدرك حتى..
ردحذفشكراً لكِ