يناير 03، 2011

استيقظُ على وشوشة ضوءِ عمود الزاوية في عينيّ النائمتين،
وضجيجه في رأسي عندما أفتحهما أمامه،
ألمّ يديّ إلى داخل الغطاء، و أرفعُ عينيّ إلى الوقت الذي يمضي،
وأبتعد بخاطري إلى اليوم الذي سأكون فيه مستيقظة وهم نائمون.

كم يوجع التفكير في الاغتراب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

علّق لي ما يدور في ذهنك مهما كان،