أبريل 27، 2010

Crowded mind

هكذا كتبتُها، خارجة من كل العقبات، زحام المشاعر و الأفكار و اللغة..
حاولتُ جُهدي أن ألحق تسلل أفكاري، أن أمشي مع تيار الرسائل العصبية المتشابكة، فلا تُعلّق على عبثيتها أو على أخطائها الإملائية
لأنني أنا، تركتُها كما هي..
بل اشعرْ بكل انكسارات الحبر في محاولةٍ للوصول إلى .. نهاية الفكرة.

قم بالضغط على الصور كي تظهر بحجمها الطبيعي





My beautiful best friend rewote it for me, Thanks A lot!


It's called a present; because it's an orphan opportunity to be prepared for the future!

It can't be exchanged sometime, But some opportunities comes one time a life!

That's why it's called orphan.

Every day is gift, called present!

Nothing more we need to fix our mistakes.

It looks cheap, but when it passes it becomes more clear how expensive it was. As time passes, We realize that we missed A lot of our time life in which we can be in a completely different shape!

It's destiny, everything is written, but when we ask for help "from God " to guide us, he will.

God had Already showed as the path to success, we just have to follow his instructions!

Success isn't something stable, It doesn't come to us if we didn't sail to it!

We may get lost, face cruel weather, drown...
But if our will is strong to believe it can do anything unless God is in our side, then we'll pass All these dips to get to our wanted Goal!
It's that easy, just the will and help from God, Nothing more!
Zahra Mohammad

25/ 4 / 2010. M

English Exam!

أبريل 23، 2010

في الصحراء

الهواءُ الدافئُ جداً والجاف يحرقني، إلا أنه بدفئه يدفع مشاعري الهادئة و الدفينة لأن تطفو. إنها الطبيعةُ التي لطالما أخرست طاقتي لأن تنصت و تشفّ الرّوح فتشعر و تستلهم أشياء خارجة عن المدى.

أشعرني كلوحتي التي أرسم، تماماً
بالهواء، الماء، الريح الجافة، اشتفاف الروح، الحزن، الرضا، الخير، الطيبة، الصفاء الذهني التام و أنا أسطر ما يولد بالحب...

أبريل 17، 2010

Visions






Every thing is getting blured, even when I'm wearing my glasses. I'm drowning so deeply into my thoughts to the point I only can hear, hardly, the outside world. I can see nothing more, except for my own visions.

أبريل 16، 2010

اشواقاً

متأملاً السماء، و الأرواحُ الـ تسافرُ عبرها
هو الجسد المشرّد، ذو القلب الذائب شوقاً
ذو الذهن التائه خارج مجال التركيز
ذو الروح المتعلّقة بعيداً إلى سَكَنِها
لسببٍ ما يعجزُ عن اللحاق بها،
لسببٍ ما يعجزُ إلا عن الشوق،
كانتحاءِ روحٍ ضوئيّ.

خيط الأمل الـ تدلى مترنحاً من السماء بهدوء،
ترنحهُ الـ يشبهُ تقلّب خلجات الجسد.
يجتذب لبّهُ الهائم،
فيخطو إليه،
يتشبّث به ليتسلّقه،
فينقطع طرفهُ الآخر من السماء!

.. و يختنقُ بشوقه.


يالله!

أبريل 10، 2010

الربيعُ الثامن عشر


اليوم 25 ربيع الآخر 1431 هـ، إنها الساعة الحادية عشر و واحدٍ و عشرين دقيقة، دقائقُ معدودة إلى الساعة الثانية عشرة. إنني أجمعُ تفاصيل ربيعي السابع عشر، لأبدأ مسيرة ربيعٍ جديد لا منقطع بوهمية الوقت، متصلٌ بحقيقة الزمن.

إنني أكبر، أكبرُ سريعاً لأني أدركُ الأشياء الجميلة، لأني لا أعي الأفكار المتواترة التي تدور بي مع عجلة الزمن المستمر، ولذلك فإن الزمن يمضي و أضلّ أنا في مجالٍ خارجٌ عن أطر الزمن و داخله في الوقت نفسه.

إن كوني ربيعاً ذو ثمانية عشر فصلاً يجعلني أريدُ أن أبدأ باستثمار طاقتي في كُلّ ما أجيد، أريدُ أن أنجز أكثر، أن أبذل طاقة، أريدُ أن أشعر أنني أفعل شيئاً في الحياة، ليس لي فقط، بل لغيري أيضاً، فالزمن يمضي، و إن لم أمضي معه سأتخلّف عنه و لن أفعل شيئاً يستحق في الحياة، أستطيعُ الرضا عنه لاحقاً.


ولذلك، فإني أبدأُ من هُنا، هذا اليوم ، هذه الساعة، أبدأُ بافتتاح مدونتي، مدونة الروح، مدونة للرؤى و الأحلام و الحياة و الأمل، لأجل الحب و الخير و الصفاء و السلام أريدُ أن أكتبَ علناً، لأجل أن أنمو و أنجز.






للخير نحيـَـــــا






إنّي أنا زهراء مُحمّد
11-4-2010|1431-4-26


أبريل 08، 2010

ظلّ الذكريات المؤلمة


تُحفظ الذكريات المؤلمة في الخاطر، و لكلّ واحدةٍ منها ظلّ، حتى و إن غُفرت و رُضي على مسببها فإن ظلّها يبقى.


بعكس ظواهر الفيزياء، إذ أنه بتلاشي الجسم يتلاشى ظلّه معه.


في الخاطر، يبقى الظلّ، لأنه يعود على ذاكرة الزمن، ذاكرتنا، ذاكرة الغير، و لا يمكن -بأي شكلٍ من الأشكال- استئصالها، بل يمكن تناسيها - وليس نسيانها- فقط، يعني ذلك خزنها في لاوعينا.


و لئلا نعيد ذاك الزمن إلى وعي الغير، علينا أن نتعلم من أخطائنا، نروّض أنفسنا بالندم، حتى لا نعيد حلقة الزمن تلك إلى وعي الخاطر.


لكن الندم لا يعني عودة الماضي و تغييره، بل هو لأجلنا، لأجل المستقبل.

محمد علوانْ


إنّهم يكتبون لأنّهم يتألمونْ ..

أو لأنّهم تأَلموا..

يومَاً مَا






أبريل 02، 2010

لا شيء يحدثُ دون توفيقٍ إلهي


نحنُ الحيـــاة
فينا الأملُ و في الغد عمل

سأبذرُ الأرض و أجني الثمار مستقبلاً
إنني أستطيعُ أن أقوم بأي شيءٍ ما دمتُ أرضي الله، ومادام اللهُ يوفقني لرضاه

31/3/2010