مايو 10، 2011

أفتحُ في العتمة عينيّ، النافذةُ تُشّعً بالضوّء الخافت، جسدي ثقيل، تَعِب، بل يئنُّ من التعب..، كأنه يغرقُ في السرير،
والسريرُ يقفُ بصمود رافعاً إياهُ،.. يعملُ السريرُ كَمصفاة، تسحبُ الجاذبيّةُ من خِلاله ذاك التعب الأسود،
ويبقى الجسد، صافياً.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

علّق لي ما يدور في ذهنك مهما كان،